اكون او لا اكون

اكون!!ام لا!!اكون الفلسفه الشكسبيريه

اكون !!ام لااكون

اخواني واخواتي الغالين

تعالو سويا نتأمل هذه المقوله العظيمه

تلك هى المقوله المأثوره الشهيره والمعروفه للأديب والفيلسوف الانجليزى/ وليم شكسبير

تعالو نتحاور سويا وليكتب لنا كل شخص ما ذا تعني هذه المقوله عنده ؟وما هي في حياته؟

أكون !!ام لاأكون

انها أقصر جمله قالها شكسبير تضمنت وامتلكت كل الوجديه بكونها او عدمها

فى ذات الأنسان بها الحياه؛؛وبها الموت...

بها القوه؛؛؛ وبها الضعف بها تهدف الى امور كثيره

اكون !! ام لااكون

كثيراً ما نقولها ونسمعها ولا نشعر بها الا من خلال . اذاننا فقط دون اللجوء

للتأمل ولو لحظه فيما تعنيه الجمله من فوائد عديده قد تحتسب لنا فى شؤون

امورنا ودنيانا.. بل و نستطيع ان نجد لديها الاجابات عندما

نعانى من اسئله كثيره تطرح الينا فى هذا الكون

اكون!!ام لااكون

كثيراً ما نقولها بألسنتنا ونسمعها بآذاننا .. ولا نشعر بها فى قلوبنا ... لماذا؟

اكون !!ام لااكون

عندما ننطقها بفعلها وبكل ماتمتلكه الجمله من قيم

ماذا نشعر ؟وبماذا نستشعر؟

التى تشملها الجمله والتى تحتوى على قيمه انسانيه عاليه قد نقيم بها انفسنا وعلى

قدر ما نمتلك منها ... على قدر ما ينسب الينا

من القيمه الذاتيه الانسانيه بوجود الانسان وحياته

اكون !! ام لااكون

فلنجعلها دائماً وابداً أمامنا ولنتخذ منها سلاماً وسلاحاً ومبدأً لنا

فى كل شؤوننا - نعبر بها ما بداخلنا من أحاسيس

تعنى كل الوئام هذا اذا اردنا ان يكون بيننا

وبين انفسنا تسامح وسلام ووئام

وامورا حازمه لابد ان نطبق هذه المقولة ونرددها حتى لاننساها

أكون أو لا أكون ... من أورع ما قاله شكسبير ..

و لا يذوق معناها إلا الذي يعشق الإنتصارات ...

أكـــــــون أو لا أكون هذا هو السؤال ؟؟

To be or not to be…
this is the question

أكون أو لا أكون هذا هو السؤال ؟؟؟

أكون أو لا أكون هذا هو السؤال
أخطأ شكسبير حينما جعل هامليت يصعد على خشبة المسرح ويقول هذه العبارة
او انه كان في زمن يسهل به تقرير المصير واختياره
(أكون أو لأكون ) تحديد واضح لهدف مبهم اكون أي اشعر من حولي بقيمة وجودي وأهميته
أن لا اكون أي لا استطيع تحقيق وجود او وضع بصمة على هامش الحياة
لو علم شكسبير أنه هنا يعيش من لا يعلم اذا كان او لم يكن

لغير عبارته ؟؟؟

نعم لانه بيننا اناس كانوا موجودين وأنا اعني بوجودهم ذلك الوجود الذي يراها من حولهم يشعر به
يخلد في الذاكرة يبقى ما بقيت الحياة كان موجودين ولكن للأسف !
لم يشعروا بقيمة وجودهم فرحلوا ... ولم يسمحوا للذاكرات ان تخلدهم ( مروا كسحابه صيف - مروا بصمت )أنجزوا ولكم انجازاتهم لم يكتب لها رؤية النور عظماء بكلماتهم مبدعون في قرارتهم لم يشعروا بقيمة وجودهم ولذا لم نشعر نحن بقيمتهم حتى بوجودهم بيننا

وعلى الوجه الآخر
أناس لم يكونوا لم يحققوا شيئا ً مهما في حياتهم (( هباء )) مروا بنا ومع الأسف خلدتهم الذاكرات لانهم فقد شعروا بوجودهم علماً انهم كانوا من اللذين لهم وجود سيء ووصمات عار في تاريخنا

وعبر هذه الصفحات أردت فقط ان نشعر من حولنا بقيمة أناس مروا علينا ورحلوا

وكانت هذه الأسطر التي سنضعها عبر الصفحات تخليد لذكرى ..... امتناننا للمشاعر
اعتراف بحق عبر الحروف

أكتب شخص مر عليك وكان في حياتك و رحل ؟؟؟

أكتب شخص له اثر بالغ عليك . وتعتقد أنه يستحق أن يكون ؟؟

اكون أو لا أكون، هذا هو السؤال». هكذا بدأت واحدة من أشهر عبارات المناجاة في دنيا الأدب العالمي، كتبها الكاتب والشاعر الإنجليزي الشهير ويليام شكسبير منذ أكثر من 400 عام مضت، وأجراها على لسان شخصية من أكثر شخصياته إبهاراً وروعة. شخصية هاملت، أمير الدنمارك، في المسرحية التي حملت اسمه.

هذه العبارة التي جرت إلى يومنا هذا على ألسنة الآلاف ممن لا يعرفون، وربما لن يعرفوا أبداً، مصدرها، جاءت في الأصل على لسان هاملت، عندما كان يرزح تحت وطأة ما إذا كان من الأفضل له أن يعيش مثقلاً بعبء التزامه بالانتقام لوالده الذي قتله أخوه كلوديوس، أو الانتحار وإنهاء حياته بقتل نفسه!

من حسن حظ الأدب وعشاقه، أن هاملت لم يتخذ قراره في الموضوع، واستمرت المسرحية على مدى فصلين آخرين بعد مواجهته لهذا المفترق العسير. وعلى الرغم من أن شخصية هاملت كانت على قدر بالغ من الذكاء والحكمة، الا أن شكسبير جعلها أيضاً على درجة عالية من عدم القدرة على اتخاذ القرار وحسم الأمور، فجمع فيها بين أمرين يسيران في اتجاهين متعاكسين تماماً. وكان هاملت يرى السلبيات والايجابيات في كلا الخيارين، لكنه لم يستطع أن يحسم أمره فيختار!

أعتقد بأن في الكثير منا يقبع هاملت خاص بهم بصورة من الصور، وبشكل من الأشكال، وحتى أستبق أفكاركم، سأقول إنني لا أعني أن في الكثير منا شخصاً يرغب في الانتقام أو الانتحار، وإنما أقصد أن فينا شخصاً يواجه اتخاذ القرارات الحاسمة بشكل متكرر وربما بشكل يومي، ويتمكن كثيراً من رؤية الحكمة كلها في كل الخيارات المتاحة، ويتمكن كثيراً كذلك من رؤية كل المثالب والسلبيات أيضاً، لكنه في النهاية يستمر بلا قدرة على الاختيار والحسم باتخاذ القرار.

المفارقة التي قد لا تتبين للغالبية منا هي أن عدم القدرة على اتخاذ القرار هي قرار بحد ذاته، نعم، فمن لا يتخذ قراراً يكون قد قرر بشكل تلقائي ألاّ يتخذ قراراً. وقرر بلا وعي أو إدراك ربما، أن يترك الأمور تجري على عواهنها. وقرر أن يترك الأمور للتصاريف وتحكم العوامل الخارجية لتلعب بها كيف تشاء!

والبعض منا كذلك يسيئون تفسير مقولة «الخيرة في ما اختاره الله»، ويعتقدون بأن ترك الأمور تجري من دون تدخل منهم، هو ترك لها بيد الله، وأنه عز وجل سيختار الأصلح والأفضل لهم، وهذا، في تصوري، فهم مضحك للأمور، بل «لخبطة» اعتقادية كبيرة!

نعم، إن الله عز وجل يختار الأصلح دائماً للمؤمن، وأن في كل أمر يجري على المؤمن، هنالك خير، وإن لم يكن ظاهراً أو لم يكن عاجلاً. لكن هذا الخير يحتاج في نهاية المطاف أن يتخذ المرء قراره ويعمل بمقتضى هذا القرار ليتحمل توابعه، فالسماء لا تمطر ذهباً، والخيرات لا تنبت في قارعة الطريق!

لا بد من الحسم والمواجهة لكل أمر يطرأ علينا في هذه الحياة، ولا بد من عدم ترك الأمور معلقة إلى ما لا نهاية، وكل قرار يتخذه الإنسان، مهما كان، هو أفضل بكثير في النهاية، من حالة «اللا قرار»، حتى وإن تبين بعدها أنه كان قراراً خاطئاً، لأن القرار الخاطئ يمكن تصحيحه أو معالجة تبعاته في الغالب، وإن كان الثمن غالياً، وأما عدم اتخاذ القرار فقد يورد الإنسان المهالك.

أؤمن تماما أن اتخاذ القرارات، مهما صغرت أو كبرت، هو أمر يدور حول محور أساسي هو السؤال «أكون، أو لا أكون؟» هل أقرر أن أكون سيد قراراتي واختياراتي، أم تراني أقرر ألا أكون كذلك، فأصبح ريشة في مهب رياح قرارات الآخرين تلعب بها كيفما تشاء؟ وقد قيل: من لا يتخذ قراراً ولا يخطط، فقط اتخذ قراراً وخطط أن يقع ضمن قرارات وخطط الآخرين.

نعم يا سادتي، أكون أو

لا أكون، هذا هو السؤال!

اكون !! ام لااكون

فلنجعلها دائماً وابداً أمامنا ولنتخذ منها سلاماً وسلاحاً ومبدأً لنا

فى كل شؤوننا - نعبر بها ما بداخلنا من أحاسيس

» ليس المهم من يكونون المهم من اكون ليس المهم من يكونون المهم من اكون اللهم, اكون, يكونون
» كيف اكون ناجحا في حياتي
» لو لم اكن من شعبك الوفي يا حسين وددت لو اكون .. رحمك الله